طرق ممتعة و مبتكرة للإعلان عن حملك


 

من الكعكات المخصصة إلى القصائد الشخصية، اسمعي كيف تنشر الأمهات الأخريات هذا الخبر المثير.

هل تبحثين عن بعض الطرق الممتعة لإخبار عائلتك بهذا الخبر؟. إرسال بطاقات اعلان الحمل هو رهان جيد دائما، ولكن هناك الكثير من الخيارات الإبداعية الأخرى. عرضنا السؤال على مستخدمينا و إليك ما توصلنا به:

تقول إحدى المستخدمات: ” لدي أخت كبيرة لديها ابن، قالت أمي في تجمع عائلي موسع أنها ستكون جدة مرة أخرى، التفت الجميع إلى أختي و صرخوا باسمها، لكنها كانت تهز رأسها لا ، ثم التفتوا إلي وقالو: “أنت حامل؟””.

تقول جيسنبرينت: “لإخبار عائلتي صنعت ثوبا لابنة أخي البالغة من العمر 7 أشهر مكتوب عليه “سأحصل على ابن عم!”، ولعائلة زوجي في عيد الفصح ارتديت قميصا للأمومة يقول: “أنا ❤️طفل”. كان الجميع متوترين للغاية لدرجة أنهم لم يسألوني، فقلت لأم زوجي: ” أراك تنظرين إلى قميصي، ألن تقولي أي شيء؟” وقد شعرت بالإثارة و أخبرتني أنها تعتقد أني ربما ارتدت القميص لأني اعتقدت أنه لطيف أو شيء من هذا القبيل”.

تقول دانكن: “انتظرنا حتى عيد الفصح، وكان هناك جميع أفراد الأسرة على العشاء. طلب زوجي من الجميع أن يمسكوا أيديهم قبل العشاء مباشرة، حتى يتمكن من تلاوة الشكر. بدأ بعدد من الأشياء التي نشكرها جميعا، وأنهى القائمة بإعلان خبر الحمل. كانت العائلة في غاية السعادة، لقد كان عشاء رائعا.”

تقول إنغريد وريتشارد: “أخبرت والدي بعد عودتي من موعد الولادة في الأسبوع التاسع، لقد قررت في ذهني عدم إخبارهم لثلاثة أسابيع أخرى، سألتني أمي كيف كان موعدي فابتسمت ورميت لها صورة بالموجات فوق الصوتية. لقد صدموا كثيرا”.

تقول سارة: “أردت أن أخبر أفراد الأسرة كل واحد على حد، وهو أمر أنيق لأن كل شخص حصل على لحظاته الخاصة. كان أفضل جزء عندما أخبرت أختي البالغة 15 عاما، لقد أخبرتها في حفل وكانت في منتهى السعادة! لقد كانت صدمة للجميع، لكنها بالتأكيد جعلت جميع أفراد العائلة سعداء”.

تقول إيغوانيتا: “ذهبنا لزيارة أهل زوجي بمناسبة عيد ميلاده وعيد ميلاد أخيه، خبزت الكعكة وزينتها بزينة الأطفال وكتبت عليها “عيد ميلاد سعيد يا أبي و عمي”، طلب زوجي من حماتي أن تقطعها وعلقة على مدى روعة زين. عند قراءتها للنص كانت مرتبكة للغاية، ولكن بعد دقيقة قالت: “هل تنتظرين؟”.

تقول إحدى المستخدمات: “كان لدينا صورة للموجات فوق الصوتية، لذا قمنا بنسخها نسخة لكل جدة، صنعنا الأعذار لمنحهم الهدايا، ثم قدمنا لكل منهم الموجات فوق الصوتية في إطار طفل. قمنا أيضا بتصوير سرا لحظة إعطاء الهدايا.”

تقول مستخدمة أخرى: “لقد أخبرنا والدينا في الليلة التي سبقت الذكرى السنوية لزواجنا، عن طريق قصيدة كتبتها لهم عن الطفل، فهم أبي الأمر من السطر الثاني و قرأت أمي القصيدة بأكملها ثم نظرت إلي وهي تبكي.”

تقول جيني: “عندما اكتشفت أني حامل بابنتي، كانت لدينا خطط للذهاب وتناول العشاء مع عائلة زوجي. كانت أخت زوجي تبلغ من العمر 12 عاما، كتبت لها في بطاقة “أنا أحب عمتي”. جلست بجنبها على العشاء وسلمتها البطاقة، لقد فرحت حماتي كثيرا وفهم أب زوجي أخيرا وبدأ بالبكاء.”